مسيرة العزَّة والكرامة والإباء
إنَّنا سِلميُّونَ مهما طاشت سياسات البطشِ والفتك، ولكنَّنا غيارى على الدِّين والقيم، والأعراضِ، والمقدَّسات، والحرِّياتِ، والكراماتِ، فالدماءُ رخيصةٌ، والموتٌ عزةٌ كما قالها إمامنا الحسين «إنِّي لا أرى الموتَ إلَّا سعادة، والحياة مع الظالمين إلَّا برمًا».